حقيقة

وكَم مِن وجوهٍ مُشرقِة ببسماتِها غَلَّفَتْ حُزنًا مريرًا في القلوب، كَم مِن نِكاتٍ ساخرة أضحت سِترًا على سخريةٍ خلَّفت الجروح، وإن انهمرت الدموع وسُؤلِتَ، تهتف أنها تتراقص فرِحة، فتُعاد الكَرّةَ ولا تُفصح عن حقيقتها المريعة.


 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فرط التفكير

الكويكب الذي غير تاريخ الأرض

تذكرني دائمًا