حصون

 وأخيرًا بنيتُ حصونًا حول مشاعري، أستطيع الآن حمايتها، أستطيع إخفائها، لكنها أصبحتْ أكثرَ جبنًا مني، ولَم أعد أشعر بتلك المشاعر الجيّاشة، بل أصبحتُ أقلق؛ أقلقُ مِن الخِذلان الذي لَم أمُرَ به يومًا.



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فرط التفكير

الكويكب الذي غير تاريخ الأرض

تذكرني دائمًا