مَرِح!

 أبحثُ بداخلي عن ذاك المرح المتفائل الذي حُكي عنه كلما سنحت الفرصة للتحدث عن الانطباع عني، لكنني كلما أكملتُ البحث، كلما عثرتُ على شخصٍ أكثر تشاؤمًا مما كنتُ أحسب نفسي.



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فرط التفكير

الكويكب الذي غير تاريخ الأرض

تذكرني دائمًا