مراجعة

 أُعيدُ على نفسي كلماتي التي كتبتها مرارًا وتكرارًا لعلي أصُححُ ما بها مِن أخطاء، لكن بدلًا مِن هذا، أنا أقعُ في حبها مرارًا وتكرارًا غافلةً تمامًا عن سبب مراجعتها.



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فرط التفكير

الكويكب الذي غير تاريخ الأرض

تذكرني دائمًا