طائرة ورقية

 أسماكٌ طائرةٌ في السماء، يتلاعبُ بها الهواء في جميع الاتجاهات.. كالموج المتلاعب بالأسماك، يتمسكُ بها صاحبها بخيطها الرفيع..كتلك السمكة السابحة في البحر، ينظرُ إليها الغواص بإعجاب المرة الأولى..كالعادة..إنها مستمتعة بسباحتها كما طائرة ذاك الفتى..هو مستمتعٌ بالوقت الذي قضاه يراقبُ طائرته الورقية تسبح في السماء...



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فرط التفكير

الكويكب الذي غير تاريخ الأرض

تذكرني دائمًا