فجر رمضان
صوتُ صياح الديك فجرًا، نباح تلك الجراء الظريفة، يبدو انها ولدت حديثًا..صوتُ زينة شهر رمضان الماضي مازال يتلاعبُ بها النسيم العليل لتصدر صوتًا يدخل الفرحة لقلبِ السامع لها، السماء التي لا يتبقى لها إلا القليل و تنيرها شمسُ يوم جديد، ألوان الغيوم الكبيرة الرقيقة في السماء، لونها المائل إلى البنفسجي ستسحب الشمس لتشرق...لطالما كان هذا الجو يمنحي استرخاءً لا مثيل له....